برامجنا
نؤمن في Kai Zone Academy بأن الطريقة المثلى لإحداث التغيير هي أن تتحرك أولاً، لذلك كانت حركتنا باتجاه اليافعين والشباب لإحداث التغيير المطلوب، وذلك من خلال تقديم البرامج التي تلبي احتياجاتهم المعرفية والعلمية والحياتية، لتمكينهم من الوصول إلى مقدراتهم الذاتية وإمكاناتهم الكاملة بوقت مبكر، والإجابة عن الأسئلة التي تدور في أذهانهم من خلال مهارات متسلسلة يمكنها تغيير حياة اليافع من خلال تغيير طريقة تفكيرة، وأدواته العقلية المستخدمة في الإجابة عن أسئلته. ومن أبرز البرامج الحصرية التي صممتها Kai Zone كأول أكاديمية تعمل على تمكين اليافعين والشباب بهذه المنهجية، برنامج Future Researcher, برنامج Kaizen وبرنامج Upskills
Future Researcher
يُنظر حديثاً إلى البحث العلمي على أنه أسلوب حياة ومنهجية تفكير وطريقة منظمة لحل المشكلات، إضافة إلى كونه جوهر العلوم ومصدر نتاجها العلمي والفكري، لذا فإننا نجد مخصصات البحث العلمي في ميزانية الدول المتقدمة عالمياً هي الأعلى، لما له من أثر عميق على النهوض بالفرد ومن ثم بالمجتمع. يعتبر التعليم في المراحل الأولى من حياة الفرد رسماً لملامح مستقبله، وبالنظر إلى الخلل والضعف القائم في المناهج التعليمية أولاً وفي طريقة إعطائها ثانياً فإننا ندرك بأن الوقت قد حان لتوصيل النقاط بدلاً من جمعها، فبدلاً من تلقين اليافع وتحفيظه كجمع للمعلومات، علينا الربط والتوصيل بين هذه المعلومات بمنهجية علمية وفكرية تقوده إلى إمكانية البناء عليها وتوظيفها في الواقع وحل المشكلات والجمع بين وجهات النظر المتعددة حولها. وباعتبار أن مهارة البحث العلمي هي باختصار العثور على أجوبة لأسئلتنا المختلفة، سواء تعلقت هذه الأسئلة بظاهرة أو هدف أو مشاعر أو فكرة فإن مهارة البحث العلمي قادرة على أن تمنحك الإجابة المنطقية والصحيحة بناء على خطوات بسيطة لكنها ليست عشوائية. لذلك فإن انعكاسات البحث العلمي على الفرد تتعدى النتاج الفكري فقط، لتطال الجانب لشخصي والحياتي للفرد، لما لها من تأثير إيجابي على رفع موضوعية الفرد ونزاهته، والتفكير بطريقة متسلسلة ومنظمة، والحرص على الدقة والوضوح، وزيادة القدرة على التحليل المنطقي وبناء الأفكار بناء على رؤية واضحة. ولهذه الغاية تم تصميم برنامج "Future Researcher" الذي نسعى من خلاله إلى تمكين اليافعين والشباب من امتلاك أدوات البحث العلمي وتطبيقاتها الواقعية، ابتداء من آلية التحرك باتجاه المشكلة مروراً بكيفية تشبيك المعلومات وانتهاء بتحقيق الهدف الذي تم التحرك من أجله. ويُطرح Future Researcher على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيديُنظر حديثاً إلى البحث العلمي على أنه أسلوب حياة ومنهجية تفكير وطريقة منظمة لحل المشكلات، إضافة إلى كونه جوهر العلوم ومصدر نتاجها العلمي والفكري، لذا فإننا نجد مخصصات البحث العلمي في ميزانية الدول المتقدمة عالمياً هي الأعلى، لما له من أثر عميق على النهوض بالفرد ومن ثم بالمجتمع. يعتبر التعليم في المراحل الأولى من حياة الفرد رسماً لملامح مستقبله، وبالنظر إلى الخلل والضعف القائم في المناهج التعليمية أولاً وفي طريقة إعطائها ثانياً فإننا ندرك بأن الوقت قد حان لتوصيل النقاط بدلاً من جمعها، فبدلاً من تلقين اليافع وتحفيظه كجمع للمعلومات، علينا الربط والتوصيل بين هذه المعلومات بمنهجية علمية وفكرية تقوده إلى إمكانية البناء عليها وتوظيفها في الواقع وحل المشكلات والجمع بين وجهات النظر المتعددة حولها. وباعتبار أن مهارة البحث العلمي هي باختصار العثور على أجوبة لأسئلتنا المختلفة، سواء تعلقت هذه الأسئلة بظاهرة أو هدف أو مشاعر أو فكرة فإن مهارة البحث العلمي قادرة على أن تمنحك الإجابة المنطقية والصحيحة بناء على خطوات بسيطة لكنها ليست عشوائية. لذلك فإن انعكاسات البحث العلمي على الفرد تتعدى النتاج الفكري فقط، لتطال الجانب لشخصي والحياتي للفرد، لما لها من تأثير إيجابي على رفع موضوعية الفرد ونزاهته، والتفكير بطريقة متسلسلة ومنظمة، والحرص على الدقة والوضوح، وزيادة القدرة على التحليل المنطقي وبناء الأفكار بناء على رؤية واضحة. ولهذه الغاية تم تصميم برنامج "Future Researcher" الذي نسعى من خلاله إلى تمكين اليافعين والشباب من امتلاك أدوات البحث العلمي وتطبيقاتها الواقعية، ابتداء من آلية التحرك باتجاه المشكلة مروراً بكيفية تشبيك المعلومات وانتهاء بتحقيق الهدف الذي تم التحرك من أجله. ويُطرح Future Researcher على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيدKaizen
يتجاوز تمكين اليافعين والشباب التعليم الأكاديمي، ففي عصر الذكاء الاصطناعي والثورات المعرفية وتعقيدها واتساع خياراتها فلا بد من برامج تقود اليافعين والشباب إلى القدرة على التطور ومواكبة المارثون العالمي بالتغيير نحو الأفضل بشكل يومي ومستدام، ولا نعني ذلك على مستوى معين، إنما نعني التغيير المخطط التدريجي المستدام بكافة مناحي حياة اليافع.يرتبط التغيير بهدف نسعى نحوه، وانتقالنا من مربع حالي إلى مربع مستقبلي أفضل، ومن دائرة الراحة إلى دائرة لم نعتد عليها، ولذلك يعتبر التغيير من أصعب الأفكار التي يقاومها العقل البشري بشدة، لكنه في المقابل قد يتقبلها إن كانت عبارة عن خطوات صغيرة جداً حتى لا تكاد تكون ملحوظة.ولهذه الغاية تم تصميم برنامج Kaizen الذي نسعى من خلاله تمكين اليافعين والشباب من امتلاك أدوات تحريك العقل باتجاه التغيير المخطط التدريجي المستدام، ابتداء من آلية تحديد التغيير المطلوب ووضع خطة واضحة له، مروراً بكيفية تجزئة هذا التغيير وتدريجيه، وانتهاء بتحقيق التغيير الذي تم التحرك من أجله بشكل مستدام. في الواقع لم تعد عقلية الكايزن رفاهية فكرية.. إنما هي ضرورة في ظل معطيات الحياة المعاصرة، لذلك صُمم برنامج Kaizen ليساهم في عملية التغيير للأفضل والتحسين المستمر، فمساحة التحسين هي أكبر مساحة في العالم.. ببساطة لأنها لا تنتهي.ويُطرح Kaizen على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيديتجاوز تمكين اليافعين والشباب التعليم الأكاديمي، ففي عصر الذكاء الاصطناعي والثورات المعرفية وتعقيدها واتساع خياراتها فلا بد من برامج تقود اليافعين والشباب إلى القدرة على التطور ومواكبة المارثون العالمي بالتغيير نحو الأفضل بشكل يومي ومستدام، ولا نعني ذلك على مستوى معين، إنما نعني التغيير المخطط التدريجي المستدام بكافة مناحي حياة اليافع.يرتبط التغيير بهدف نسعى نحوه، وانتقالنا من مربع حالي إلى مربع مستقبلي أفضل، ومن دائرة الراحة إلى دائرة لم نعتد عليها، ولذلك يعتبر التغيير من أصعب الأفكار التي يقاومها العقل البشري بشدة، لكنه في المقابل قد يتقبلها إن كانت عبارة عن خطوات صغيرة جداً حتى لا تكاد تكون ملحوظة.ولهذه الغاية تم تصميم برنامج Kaizen الذي نسعى من خلاله تمكين اليافعين والشباب من امتلاك أدوات تحريك العقل باتجاه التغيير المخطط التدريجي المستدام، ابتداء من آلية تحديد التغيير المطلوب ووضع خطة واضحة له، مروراً بكيفية تجزئة هذا التغيير وتدريجيه، وانتهاء بتحقيق التغيير الذي تم التحرك من أجله بشكل مستدام. في الواقع لم تعد عقلية الكايزن رفاهية فكرية.. إنما هي ضرورة في ظل معطيات الحياة المعاصرة، لذلك صُمم برنامج Kaizen ليساهم في عملية التغيير للأفضل والتحسين المستمر، فمساحة التحسين هي أكبر مساحة في العالم.. ببساطة لأنها لا تنتهي.ويُطرح Kaizen على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيدUpskills
في ظل ماراثونات التطور التي تحرك العالم باتجاه المعرفة، أصبح الإنسان اللامهاري أمياً في محيطه المجتمعي، طالباً كان أو موظفاً، يافعاً أم شاباً، ولم يعد أياًّ منا يمتلك رفاهية اختيار امتلاك المهارات من عدمه. ومع اتساع المهارات المطلوبة لمواكبة ركب التطور بين حياتية وعقلية ومالية وإدارية وقيمية ومجتمعية حرصت أكاديمية كايزون على تصميم برنامج تدريبي نوعي لليافعين والشباب، يضم مجموعة من أميز البرامج التدريبية التي تسعى إلى خلق وتعزيز المهارات على كافة الأصعدة، سواء في مجال الأعمال أو الريادة أو القيم أو الحياة أو المجتمع، وذلك انطلاقاً من قناعتنا بأن المهارات الأكاديمية تفتح أبواب النجاح وتخلق الفرص، لكن المهارات بأنواعها تضمن استدامة هذه النجاحات والاستثمار الصحيح للفرص.يقدم برنامج Upskills تجربة تدريبية فريدة وبيئة ريادية خصبة لليافعين والشباب ممن يسعون إلى خلق الفرص، ومواجهة التحديات بطريقة مدروسة، وتحقيق نتائج مبهرة في دوائر نجاحهم ومحيطهم المجتمعي.ويُطرح Upskills على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيدفي ظل ماراثونات التطور التي تحرك العالم باتجاه المعرفة، أصبح الإنسان اللامهاري أمياً في محيطه المجتمعي، طالباً كان أو موظفاً، يافعاً أم شاباً، ولم يعد أياًّ منا يمتلك رفاهية اختيار امتلاك المهارات من عدمه. ومع اتساع المهارات المطلوبة لمواكبة ركب التطور بين حياتية وعقلية ومالية وإدارية وقيمية ومجتمعية حرصت أكاديمية كايزون على تصميم برنامج تدريبي نوعي لليافعين والشباب، يضم مجموعة من أميز البرامج التدريبية التي تسعى إلى خلق وتعزيز المهارات على كافة الأصعدة، سواء في مجال الأعمال أو الريادة أو القيم أو الحياة أو المجتمع، وذلك انطلاقاً من قناعتنا بأن المهارات الأكاديمية تفتح أبواب النجاح وتخلق الفرص، لكن المهارات بأنواعها تضمن استدامة هذه النجاحات والاستثمار الصحيح للفرص.يقدم برنامج Upskills تجربة تدريبية فريدة وبيئة ريادية خصبة لليافعين والشباب ممن يسعون إلى خلق الفرص، ومواجهة التحديات بطريقة مدروسة، وتحقيق نتائج مبهرة في دوائر نجاحهم ومحيطهم المجتمعي.ويُطرح Upskills على مسارين مختلفين بالمضمون والأهداف؛ المسار الفردي وهو مسار لليافعين، والمسار المؤسسي للشباب والعاملين في المؤسسات، سعياً من أكاديمية كايزون بأن تكون جزءاً حقيقياً من التغيير والتأثير المطلوب من اليافعين والشباب، وإيماناً منها بضرورة تلبية احتياجات جميع الفئات وتزويدهم بالمهارات والأدوات اللازمة لتحقيق نجاحاتهم المستدامة.
اقرأ المزيد